البحيرة.. “المدرسة الذكية المستدامة” بروتوكول لتحسين جودة التعليم – الجريدة

وقعت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، وعدد من الشخصيات البارزة بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة” بمدرسة أبو بكر الصديق التجريبية بمدينة دمنهور في خطوة جديدة لتعزيز التعليم الذكي والبيئي المستدام في مصر . 

توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”
202531185abf088 1766 4048 9 829 035436
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”
202531175d90984 d155 443c a 829 035437
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”
2025311fe5a8c15 0219 450d 8 829 035437
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”
2025311f38c4863 c3a4 4cea a 829 035437
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”
202531173508d06 ac4a 42a4 8 829 035436
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”

 

بروتوكول تعاون التربية والتعليم و نادى روتاري بالبحيرة

وقع البروتوكول كل من دكتور يوسف الديب، وكيل أول وزارة التربية والتعليم، والدكتور أشرف يونس، رئيس نادي روتاري دمنهور، والدكتور كمال الحديدي، رئيس نادي روتاري سان ستيفانو. 

كما حضر الحفل عدد من الشخصيات، منهم: الدكتورة إيمان رضوان، سكرتير نادي روتاري دمنهور، والدكتور بشارة عبد الملك، السكرتير التنفيذي للنادي، وعميد بحري خالد المرشدي، رئيس مجلس إدارة شركة تواصل جروب للحلول المتكاملة، والأستاذة ناهد باقي، مديرة مدرسة أبو بكر الصديق، و إبراهيم الفقي، المدير العام لإدارة مركز دمنهور.

20253119a62d057 063d 4aa7 a 829 035548
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”
2025311a28ae01c 0f35 4b6f a 829 035548
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع “المدرسة الذكية المستدامة”

تحسين جودة التعليم 

يهدف المشروع إلى تحسين جودة التعليم من خلال إدخال التكنولوجيا الذكية في الفصول الدراسية، مع التركيز على ترشيد استهلاك الطاقة والمياه وتعزيز الاستدامة البيئية داخل المدرسة. يتضمن المشروع تركيب شاشات تفاعلية، وأجهزة استشعار ذكية، وزراعة الأشجار، وأنظمة إضاءة موفرة للطاقة، وذلك لخلق بيئة تعليمية متطورة ومستدامة للطلاب والمعلمين.

وأكد الحضور على أهمية هذا المشروع في دعم رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة، مشيرين إلى أنه سيكون نموذجًا يحتذى به في تطوير العملية التعليمية. 

يعكس هذا التعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص نموذجًا فعّالًا لتحقيق التنمية الشاملة في قطاع التعليم.

من المتوقع أن تبدأ أعمال التنفيذ خلال الفترة المقبلة، مع متابعة دورية لقياس تأثير المشروع على الأداء التعليمي وكفاءة استهلاك الموارد وتحسين البيئة المدرسية.

close