كشفت تقارير إنجليزية عن تحديات كبيرة تواجه المدير الفني لفريق ليفربول، آرني سلوت، فيما يتعلق بالجبهة اليمنى للفريق. حيث تعددت الضربات مع انتهاء عقد ترينت ألكسندر-أرنولد واقترابه من الانتقال إلى ريال مدريد، بالإضافة إلى رفض الظهير النيجيري أولا أينا مغادرة نوتنجهام فورست، رغم اهتمام ليفربول بضمه. هذه التطورات تضع سلوت أمام اختبار صعب في إدارة الملفات قبل الموسم الجديد.
تحديات ليفربول في الجبهة اليمنى
يعاني ليفربول من أزمة محتملة في الجبهة اليمنى مع اقتراب خسارة ترينت ألكسندر-أرنولد، الذي يعد أحد أبرز اللاعبين في الفريق. وبحسب التقارير، فإن عقد اللاعب ينتهي قريبًا، مع اهتمام كبير من ريال مدريد بضمه دون دفع أي رسوم انتقال. هذه الخسارة ستترك فراغًا كبيرًا في خط دفاع الفريق.
هدف ليفربول: أولا أينا
في محاولة لتعويض خسارة ألكسندر-أرنولد، يُقال إن ليفربول يستهدف الظهير النيجيري أولا أينا، الذي يلعب حاليًا لنوتنجهام فورست. أينا، البالغ من العمر 28 عامًا، يُعتبر خيارًا قويًا بفضل أدائه المميز في الدوري الإنجليزي. ومع انتهاء عقده في الصيف المقبل، أبدى ليفربول ومانشستر سيتي اهتمامًا بضمه، خاصة بعد إشادة المدرب بيب جوارديولا بقدراته.
رغبة أينا في البقاء
رغم الاهتمام الكبير من ناديين من أبرز أندية الدوري الإنجليزي، يبدو أن أولا أينا يفضل البقاء مع نوتنجهام فورست والتوقيع على عقد جديد. هذا القرار يمثل عقبة إضافية أمام ليفربول، الذي يبحث عن حلول سريعة لتدعيم خط دفاعه قبل بداية الموسم الجديد.