تواجه عائلة النجم الإنجليزي السابق جيسي لينجارد عاصفة من الجدل بعد توجيه اتهامات خطيرة لجده، كين لينجارد، بالاعتداء الجنسي على فتاة قاصر استمر لسنوات طويلة. القضية أثارت الكثير من الجدل بعد تقدم الضحية بشهادتها، التي زعمت فيها أن الجريمة بدأت عندما كانت في الخامسة من عمرها فقط، مما زاد من تسليط الأضواء على الجانب الشخصي لعائلة اللاعب الشهير.
الوثائقي المكشوف يفتح أبواب الفضيحة
جاء الكشف عن القضية بعد عرض فيلم وثائقي على قناة “Channel 4” بعنوان Untold: The Jesse Lingard Story، الذي تناول حياة لينجارد وشجّع الضحية على كسر صمتها بعد سنوات. أعلنت الضحية أن تمجيد الوثائقي لجده كان دافعًا لها للتحدث، حيث اتهمته بتدمير طفولتها. بعد ذلك، أرسلت الفتاة ثلاث رسائل مباشرة لجيسي، وصفتها فيها بالغضب والاتهام بإخفاء الحقيقة.
- الضحية أعتبرت الوثائقي محاولة للتغطية على الجريمة.
- استخدمت الرسائل للتعبير عن استيائها وكشف السر المظلم.
- اتهمت العائلة بالتواطؤ والصمت على الأحداث.