وحسب وسائل إعلام بريطانية، فقد أظهرت البيانات أن أقوى الهزات الأرضية وقعت عقب هدف أليكسيس ماك أليستر في الدقيقة 24، حيث بلغت قوتها 1.74 على مقياس ريختر، في حين سجل هدف محمد صلاح في الشوط الثاني هزة بقوة 1.60.
وقد سجلت تسديدة كودي جاكبو قوة 1.03، بينما تسبب هدف ديستيني أودوجي العكسي في تسجيل 1.35، وبلغت قوة هدف التعادل الأول الذي أحرزه لويس دياز وتم إلغاؤه لاحقًا 0.64.
واعتمد البحث الذي أجري بالتعاون بين نادي ليفربول وقسم علوم الأرض بجامعة ليفربول، على أجهزة لرصد الزلازل تستخدم عادة في تتبع النشاطات الزلزالية الطبيعية.
وأكد العلماء أن الهزات لم تكن نتيجة لزلازل حقيقية، بل ناجمة عن حماس الجماهير وقفزهم في لحظات تسجيل الأهداف.