نشرة إيكونومي بلس “السعودية” تأتيكم برعاية
السعودية تبحث توطين صناعة وصيانة الطيران والأقمار الصناعية مع “إيرباص“
20 شركة فرنسية تستكشف فرص الاستثمار في قطاع الطيران السعودي
ترامب: “إعلانات ضخمة” قبيل زيارتي إلى دول الخليج
الفيدرالي الأمريكي يبقي سعر الفائدة دون تغيير للمرة الثالثة
الصين تعاقب الهند وتهدد من يعقدون صفقات تجارية مع أمريكا
“S&P“: آفاق واعدة لسوق الأسهم السعودية بفضل الإصلاحات و”رؤية 2030“
تتطلع المملكة العربية السعودية إلى تنويع اقتصادها، وتخفيض الاعتماد شيئًا فشيئًا على إيرادات مبيعات النفط، وتأتي سوق الأسهم المحلية ضمن مجموعة الوسائل التي تعتمد عليها المملكة لتحقيق ذلك الهدف، التي ظلت لفترة طويلة تحت سيطرة البنوك وشركات البتروكيماويات، عبر طفرة في الطروحات الأولية في قطاعات مثل التكنولوجيا، والخدمات، وأندية اللياقة البدنية، والقطاع الاستهلاكي.
وبعد تحقيق قفزة كبيرة على مدى السنوات العشر الماضية، تظل سوق الأسهم السعودية (تداول) تتمتع بآفاق إيجابية بفضل المبادرات الحكومية واحتياجات التمويل المرتفعة لمشروعات “رؤية 2030”.
وبحسب تقرير حديث أصدرته وكالة “إس آند بي غلوبال” للتصنيف الائتماني، من المتوقع أن تجذب السوق المالية السعودية المزيد من رؤوس الأموال المحلية والأجنبية على المدى البعيد، رغم المخاطر المحيطة بالنمو الاقتصادي العالمي.
إلى جانب تصدرها أسواق الأسهم في المنطقة، أصبحت “تداول” أكبر بورصة في الأسواق الناشئة خارج آسيا من حيث قيمتها السوقية التي قفزت 463% خلال الفترة من 2014 إلى 2024 لتصل إلى نحو 2.7 تريليون دولار بنهاية العام الماضي.
ويشير تقرير “إس آند بي”، إلى أنه على الرغم من ذلك الارتفاع إلا أن رحلة النمو لا تزال في مراحلها المبكرة مقارنة مع كبرى الأسواق العالمية، إذ ما زالت الكيانات المرتبطة بالحكومة تهيمن على السوق، حيث تستحوذ عملاقة النفط “أرامكو” على 67% من القيمة السوقية للبورصة بنهاية ديسمبر الماضي، بينما سيطرت 7 شركات مدرجة على 80% من تلك القيمة، منها 6 جهات مرتبطة بالحكومة، إلى جانب “مصرف الراجحي”.
وشهدت “تداول” إدراج وبدء تداول أسهم خمس شركات في سوقها الرئيسية خلال الربع الأول من العام الحالي 2025 بقيمة سوقية إجمالية حوالي 15.75 مليار ريال، كما تستعد شركات أخرى لإدراج أسهمها مثل “المتحدة لصناعات الكرتون” و”الطبية التخصصية” و”طيران ناس” وأخرى غيرها.
وترى “إس آند بي”، أن سوق الأسهم السعودية ستلعب دورًا أكبر في دعم تنفيذ مشروعات “رؤية 2030″، التي ستحتاج إلى تمويلات كبيرة لا يمكن جمعها من خلال الاقتراض فحسب، فمن شأن تطور سوق الأسهم أن يتيح للشركات والمؤسسات المالية توجيه المزيد من الأموال للاستثمار مع التحكم في مستويات المديونية في الوقت نفسه.
كما ستستفيد السيولة في السوق على المدى البعيد من إصلاحات البنية التحتية والمبادرات التنظيمية التي اتخذتها المملكة، مثل فتح السوق أمام مؤسسات الاستثمار الأجنبية، والاستثمار في البنية التحتية، وطرح منصات ومنتجات جديدة، وتشديد إجراءات الإفصاح والحوكمة.
تتوقع الوكالة نمو أنشطة التداول في السوق، مع التقدم في تنفيذ مشروعات الرؤية ودخول المستثمرين الأجانب، مما سيعزز السيولة ويسمح للمساهمين بتحقيق الأرباح من حيازاتهم، مشيرة إلى أن تنوع القطاعات يخلق فرصًا للاستثمار في الاقتصاد المحلي ويدعم النمو الاقتصادي على المدى البعيد.
في المقابل، ينوه التقرير إلى أن نسبة المستثمرين الأجانب بالسوق، رغم نموها تدريجيًا، إلا أنها لا تزال ضعيفة مقارنة مع أسواق أخرى.
وشكلت حيازات المستثمرين الأجانب حوالي 4.2% من القيمة الإجمالية للسوق بنهاية العام الماضي، مقارنة مع 54% في بورصة البرازيل و21% في بورصة دبي بنهاية العام الماضي، و36% في بورصة إسطنبول حتى 28 أبريل الماضي.
20 شركة فرنسية تستكشف فرص الاستثمار في قطاع الطيران السعودي
خلال الأسبوع وعقد شراكات مع الشركات المحلية، وفقا لوكالة “بزنس فرانس” التابعة للسفارة الفرنسية في الرياض.
وأوضحت الوكالة التي تقدم استشارات حكومية لتعزيز التنمية الدولية للاقتصاد الفرنسي، أن جولة الشركات الفرنسية تأتي بالتعاون مع الهيئة العامة للطيران المدني، لبحث الفرص الاستثمارية في قطاع الطيران والمطارات والصيانة.
وأضافت بحسب ما نقلته صحيفة الاقتصادية، أن عدد من الشركات ممن سبق لها توقيع عقود لفرص، ستقوم بمتابعة المراحل التي وصلت إليها استثماراتها في السعودية.
السعودية تبحث توطين صناعة وصيانة الطيران والأقمار الصناعية مع “إيرباص“
تستهدف السعودية تعزيز التعاون الصناعي والتعديني مع فرنسا، وبحث الفرص المشتركة في قطاعات صناعية استراتيجية تسعى إلى توطينها وتطويرها، وفي مقدمتها الطيران والأغذية.
في هذا الإطار، عقد وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف في تولوز الفرنسية، اجتماعا مع الرئيس التنفيذي لشركة “إيرباص” كريستيان شيرير، لبحث تعزيز التعاون في قطاعي صناعة الطيران والصناعات المرتبطة بالفضاء، مع مناقشة فرص توطين تقنية تصنيع الطائرات وصيانتها بالمملكة.
وأشار الخريف حسبما أوردت وكالة الأنباء السعودية إلى أن توطين صناعة الطيران يمثل أولوية بالغة الأهمية في رؤية المملكة 2030، وفي مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة؛ لتعزيز قدرات الصناعة الوطنية وتعزيز تنافسيتها عالميًا، وتحقيق التنوع الاقتصادي والتنمية المستدامة في المملكة.
وبيّن أن المملكة تعمل على تطوير بيئة صناعية واستثمارية متقدمة لصناعة الطيران، تحفّز الابتكار وتدعم تكامل سلسة التوريد، وتسهم في استقطاب الاستثمارات النوعية.
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الأربعاء على تراجع 0.3% ليغلق عند 11399 نقطة
وغلب اللون الأحمر على أداء القطاعات، وتصدر قطاع الطاقة خسائر القطاعات الكبرى، بعد هبوطه 0.57%، وتراجع قطاع الاتصالات بنسبة 0.4% وبلغت خسائر قطاعي المواد الأساسية والبنوك 0.32% و0.28% على التوالي.
واقتصرت المكاسب على 4 قطاعات، تصدرها قطاع تجزئة وتوزيع السلع الاستهلاكية بارتفاع نسبته 2.95%، تلاه قطاع التطبيقات وخدمات التقنية بنسبة ارتفاع بلغت 1.09%.
وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت الخسائر 168 سهمًا، بصدارة سهم “لجام للرياضة” الذي هبط 10%، وجاء إغلاق 74 سهمًا باللون الأخضر، تصدرها سهم “النهدي” بارتفاع نسبته 7.26%.
“هوية” للمزادات تعتزم طرح 12% من أسهمها في سوق “نمو“
تمثل 2.4 مليون سهم، وفقًا لما أعلنته شركة “استدامة الأعمال المالية” بصفتها المستشار المالي للطرح المحتمل.
تحدد سعر الطرح عند 13 ريالًا للسهم، على أن تبدأ فترة الطرح في 26 مايو الجاري، تستمر لمدة 4 أيام.
وحصلت “هوية” للمزادات في 20 فبراير الماضي على موافقة شركة “تداول” على إدراج أسهمها في السوق الموازية، وموافقة هيئة السوق المالية على تسجيل وطرح أسهم الشركة في السوق بتاريخ 17 مارس الماضي.
أرباح وتوزيعات
أرباح “زين” ترتفع 39% في الربع الأول
على أساس سنوي إلى 93 مليون ريال، إلا أن الأرباح جاءت دون متوسط توقعات المحللين البالغ 128.3 مليون ريال.
أرجعت الشركة في بيان نمو الأرباح إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 6.1% على أساس سنوي، لتصل إلى 2.7 مليار ريال، مدفوعة بالتحسن القوي في إيرادات قطاع الأفراد، خصوصًا من خلال خدمات الجيل الخامس، إلى جانب الأداء المتصاعد لشركة “تمام” التابعة لها والمتخصصة في الخدمات التمويلية.
أرباح “صافولا” الفصلية تتراجع 46% في الربع الأول
على أساس سنوي، إلى 189.1 مليون ريال، متأثرًا في ذلك بانقطاع حصة المجموعة من أرباح استثمارها السابق في شركة المراعي البالغة 236.7 مليون ريال بعد أن قامت بتوزيع كامل حصتها في “المراعي” على مساهميها.
أشار الشركة أنه مما عوض ذلك جزئيًا، انخفاض تكاليف التمويل الناتجة عن سداد الديون التي تمت في 2024 البالغة 89.6 مليون ريال.
وسجلت المجموعة في الربع الأول إيرادات بنحو 7.6 مليار ريال، بنمو 6.3% على أساس سنوي، بدعم ارتفاع مبيعات قطاع التجزئة 4% جراء الانتشار الجغرافي لشبكة المتاجر والتأثير الإيجابي لبرنامج تحسين تجربة العميل، وكذلك زيادة مبيعات قطاع الأغذية، إضافة إلى توحيد حسابات الشركة المصرية للسكر ضمن القوائم المالية الموحدة للمجموعة.
أرباح “سدافكو” تسجل انخفاضًا طفيفًا في الربع الأول
بنحو 0.08% على أساس سنوي، إلى 126.1 مليون ريال، على الرغم من نمو الإيرادات بنسبة 8.5% إلى 778.6 مليون ريال.
قالت الشركة إن سبب انخفاض الأرباح الطفيف خلال الربع الحالي جاء نتيجة لتراجع مبيعات الآيس كريم، نتيجة تزامن شهر رمضان مع مارس 2025، وكذلك انخفاض صافي الدخل التمويلي بمبلغ 2.6 مليون ريال بسبب انخفاض الأرصدة النقدية نتيجة توزيع أرباح بقيمة 388 مليون ريال.
يأتي تراجع صافي الربح، على الرغم من، ارتفاع المبيعات 8.46%، بفضل الحفاظ على الحصة السوقية عبر جميع الفئات الرئيسية وإدارة هذه الحصص السوقية على الرغم من زيادة المنافسة، كما سجلت ميلكوما نموًا استثنائيًا في المبيعات بنسبة 60% مقارنة بالعام الماضي.
أرباح “النهدي” تنمو 9.5% في الربع الأول
على أساس سنوي إلى 255 مليون ريال، بعد أربعة فصول متتالية من التراجع.
جاء ذلك، بدعم الأداء القوي لمبيعات القطاعات الرئيسية الخاصة بأعمال التجزئة، في حين ضغط النمو المتسارع في قطاعي خدمات الرعاية الصحية والتجارة الإلكترونية على هامش الأرباح الإجمالية ليتراجع بشكل طفيف.
وزادت إيرادات “النهدي” بنسبة 16.7% خلال الربع الأول على أساس سنوي لتبلغ 2.63 مليار ريال، مدفوعا بالأداء الإيجابي لجميع قطاعات الأعمال، حيث حقق التجزئة زيادة استثنائية، جراء نمو إيرادات المنتجات الدوائية وغير الدوائية، كما أسهم دخول موسم رمضان في تعزيز الأداء القوي للربع الأول، كما واصل قطاعا الرعاية الصحية والبيع بالتجزئة في الإمارات تحقيق نمو في مبيعاتهما.
في المقابل ارتفعت المصاريف التشغيلية بواقع 50.1 مليون ريال، نتيجة استمرار الشركة في تنفيذ خططها التوسعية، والتي شملت افتتاحات جديدة في قطاعي التجزئة والرعاية الصحية، إلى جانب توسيع نشاطها في دولة الإمارات العربية المتحدة والتحول الرقمي.
أرباح “لومي” ترتفع 19% في الربع الأول
على أساس سنوي إلى 53.1 مليون ريال، مدعومة بزيادة الإيرادات بنسبة 7% لتصل إلى 412 مليون ريال سعودي، بمساهمات قوية من قطاعي التأجير طويل الأجل وقصير الأجل، وتحسن الأداء التشغيلي، وانخفاض تكاليف التمويل.
أرباح “أنابيب” تتراجع 9% في الربع الأول
على أساس سنوي، إلى 69 مليون ريال بالتزامن مع تراجع الإيرادات إلى 454 مليون ريال مقابل 515 مليون ريال للربع المماثل، نتيجة لانخفاض حجم المبيعات، وارتفاع مصاريف البيع والتسويق والتوزيع إلى 21 مليون ريال مقابل 6 ملايين ريال
في سياق متصل، أوصى مجلس الشركة السعودية لأنابيب الصلب، بتوزيع أرباح نقدية عادية واستثنائية بقيمة إجمالية قاربت 200 مليون ريال وعن السنة المالية 2024.
تتوزع الأرباح الموصى بتوزيعها بواقع 50.54 مليون ريال أرباح نقدية عادية ما يعادل ريالا للسهم، وأرباح نقدية استثنائية من الأرباح المبقاة، بقيمة 149.1 مليون ريال ما يعادل 2.95 ريال للسهم.
مساهمو شركة العربية لخدمات الإنترنت والاتصالات (سلوشنز) يوافقون على توصية مجلس الإدارة
بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 1.2 مليار ريال ما يعادل 10 ريالات للسهم)، وذلك عن الفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر الماضي، وسيكون تاريخ الاستحقاق لمالكي الأسهم حتى 6 مايو الجاري، على أن يبدأ التوزيع يوم 27 من نفس الشهر.
أرباح مرافق ترتفع أكثر من 72% خلال الربع الأول
إلى نحو 118 مليون ريال، عزت الشركة سبب الارتفاع الكبير إلى انخفاض تكاليف التمويل 10.72%، وعكس مخصص الخسائر في قيمة الذمم المدينة التجارية 181.51%، إضافة إلى ارتفاع الإيرادات التشغيلية الأخرى 102.14%.
أيضًا، انخفض مخصص الزكاة وضريبة الدخل 34.61%، لكن حد من ارتفاع الربح الصافي ارتفاع تكاليف الوقود 20.4% على الرغم من استخدام جزء من كميات الوقود بأسعار العام الماضي، وفقًا لإفصاح الشركة.
أرباح الماجد للعود تقفز 88% في الربع الأول
على أساس سنوي إلى 121 مليون ريال، بدعم من مبيعات موسم رمضان وفق بيان للشركة أمس.
وفي بيان على تداول، قالت الشركة إن مبيعاتها الربعية ارتفعت أيضًا بنحو 60% لتصل إلى 410 ملايين ريال بدعم ارتفاع عدد المتاجر إضافة إلى الأداء القوي للمبيعات خلال موسم رمضان الذي يعتبر الموسم البيعي الرئيسي للشركة والذي دخل بالكامل خلال الربع الحالي على عكس الربع المماثل من العام السابق.
“الأول للاستثمار” تخطط لإطلاق صناديق استثمار كمي
لكن “بمعايير مخاطر مختلفة”، وفقًا لما قاله أسامة العويضي، الرئيس التنفيذي للاستثمار في مقابلة مع “بلومبرج”.
يأتي ذلك بعد أن أطلقت شركة “الأول للاستثمار”، وهي الذراع الاستثمارية للبنك السعودي الأول، أول صندوق استثمار كمي متداول في السعودية، مع سعي البلاد إلى تنويع أسواق رأس المال وجذب المستثمرين الأجانب.
وبدأ تداول الصندوق الإثنين الماضي كصندوق استثمار بمعايير كمية، مع خطة لجمع 100 مليون دولار هذا العام من المستثمرين من المؤسسات والأفراد للاستثمار في الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية، بحسب العويضي.
قال العويضي، “سنستمر في الاستثمار في قدراتنا في المجال الكمي؛ ونخطط لإطلاق صناديق استثمارية كمية أخرى بمعايير مخاطر مختلفة، أي مستثمر أجنبي لديه إمكانية الوصول للسوق السعودية يمكنه شراء أسهم صندوق المؤشرات المتداولة في المملكة”.
وتدير شركة “الأول للاستثمار” أصولا تزيد قيمتها على 9 مليارات دولار، وهي شركة مستقلة تابعة للبنك الأول السعودي.
“NHC” تخطط لإنشاء مناطق لوجيستية لدعم مشاريعها في المنطقتين الغربية والشرقية
وفقًا لما نقلته صحيفة “الاقتصادية” عن محمد البطي، الرئيس التنفيذي للشركة.
وأوضح أن “NHC” قطعت مرحلة متقدمة في تطوير المنطقة اللوجيستية في الرياض بالتعاون مع واحدة من كبرى الشركات الصينية، بعد توقيع مجموعة من الاتفاقيات مع مصانع محلية ودولية، مؤكدًا أن البدء في أعمال المناطق سيكون قريبا جدا وسيسهم في تأمين عدد كبير من المشاريع.
وتعمل الشركة حاليًا على تطوير مشاريع سكنية بمساحة تصل إلى 100 مليون متر مربع، لضخ 300 ألف وحده خلال العام الجاري و300 ألف أخرى بحلول 2030 بحسب البطي، موضحًا التركيز حاليا ينصب على مدينة الرياض، والمنطقة الغربية والشرقية، وأن حجم الاستثمارات الحالية يشمل اتفاقيات مع شركة ستيك بما يصل إلى 3 مليارات ريال ويساعد على تأمين احتياجات المشاريع.
وتضم محفظة “NHC” حاليًا 39 مشروعًا سكنيًا بقيمة استثمارية تتجاوز 92 مليار ريال في 17 مدينة سعودية، من المقرر أن تستضيف أكثر من مليون نسمة.
شركة قمة السعودية للتجارة تحصل على تمويل طويل الأجل
متوافق مع الشريعة الإسلامية (تورق) من بنك الجزيرة، بقيمة بلغت 21 مليون ريال، تبلغ مدته 5 سنوات، مبيّنةً أنه يأتي لغرض تمويل إنشاء مصنع الساحل الغربي المملوك للشركة.
“الأهلي السعودي” يعتزم إصدار صكوك إضافية مقوّمة بالريال
وطرحها على مستثمرين مؤهلين داخل السعودية، وفق بيان للبنك على تداول.
وقال البنك إنه سيتم تحديد القيمة وشروط طرح الصكوك بناء على ظروف السوق مشيرة إلى أن الغرض من الطرح المقترح هو تعزيز قاعدة رأسمال البنك.
وعين البنك، شركة الأهلي المالية بشكل منفرد كمدير لسجل الاكتتاب ومنسق رئيسي ومدير رئيسي فيما يتعلق بالطرح المحتمل.