كنت أمارس عملي أنا المحرر الصحفي ، وجاءني اتصال من خالي عن “الزلزال” الحقيقي أنني لم أشعر بشيء ولكن أكد لي خالي أنه شعر بهزة أرضية، ثم تصفحت وسائل التواصل الاجتماعي، وفوجئت من ترديد الناس لـ كلمة الزلزال، حيث أنني من الجيل المحظوظ الذي لم يحضر زلزال 92، ولكن حضرته في 2025، ونعرض لكم كافة التفاصيل في السطور القادمة.
الزلزال في مصر:
حسب التصريحات فإن الزلزال الذي ضرب أغلب محافظات مصر منها القاهرة، والجيزة، والإسكندرية، والقليوبية، كان بقوة 6.2 ريختر، ويقال أنه ضرب أيضا اليونان، وليبيا، وحتى الآن لا يوجد أي تقارير بأي إصابات أو وفيات، حتى وقتنا هذا، وننتظر أن يتم الإعلان عن أي تفاصيل بالنسبة للمصابين أو الوفيات بعد الزلزال في وقت لاحق، ويذكر أن الزلزل الحالي أكبر من زلزال 92.