كشف مصدر داخل نادي الأهلي أن الإدارة لا تفكر في استعادة الثنائي السابق محمود عبد المنعم كهربا أو محمد شريف خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة، مؤكدًا أن ما تم تداوله بشأن رغبة النادي في استعادة أحد اللاعبين أو كلاهما غير صحيح على الإطلاق.
اقرأ أيضًا..
صفقة القرن.. نادي خليجي يدعم الأهلي بـ 100 مليون جنيه قبل كأس العالم للأندية
أبرزهم “المنبوذ والمهاري”.. 11 لاعب خارج قائمة الأهلي أمام البنك الأهلي
الزمالك يصارع الزمن لحسم صفقة نجم الأهلي خلال ساعات.. تابع التفاصيل
قائمة مدوية لـ الأهلي أمام البنك في دوري نايل.. ومفاجأة وسام أبو علي
وينتهي عقد محمد شريف مع نادي الخليج السعودي بنهاية الموسم الحالي، في حين انتقل كهربا بداية الموسم على سبيل الإعارة إلى نادي الاتحاد الليبي، الذي قام مؤخرًا بتحويل عقده إلى شراء نهائي.
وخلال الساعات الماضية، تداولت تقارير أخبارية عن رغبة الأهلي في استعادة محمد شريف، الذي أبدى رغبته بالعودة إلى الدوري المصري وكشف عن تلقيه عروضًا من أندية محلية مثل الزمالك وبيراميدز.
كما ترددت أنباء عن احتمال عودة كهربا إلى مصر بسبب الظروف المتوترة في ليبيا وتوقف الدوري هناك، ما دفعه للعودة مؤخرًا إلى القاهرة.
ومع ذلك، أكد المصدر بالأهلي أن فكرة عودة كهربا أو محمد شريف غير مطروحة نهائيًا، وأن الثنائي خارج حسابات الإدارة للموسم المقبل، رغم أن النادي يسعى لتقوية هجومه في الصيف، إلا أن إعادة هؤلاء اللاعبين مرفوضة تمامًا من قبل القلعة الحمراء.
وحرص محمود عبد المنعم “كهربا”، لاعب الاتحاد الليبي، على توجيه رسالة شكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية،عقب عودة اللاعب إلى القاهرة عقب الأحداث الأخيرة والاضطرابات التي شهدتها ليبيا.
وكتب كهربا عبر حسابه الرسمي على انستجرام: أتقدم بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي و سفارة مصر في ليبيا، علي الاهتمام بشأننا والاطمئنان علينا والمتابعة في الأحداث الأخيرة في طرابلس.
يتم التصفح الآن عبر موقع أهلي نيوز..
فرمان عاجل في الأهلي ضد مصطفى شوبير
عاجل.. صفقة فرز ثاني تفاجئ أحمد سيد زيزو
” انتهت القصة”.. الأهلي يحسم الجدل بشأن أزمة وجراديشار ومنتخب سلوفينيا
وشدد: أشکر نادي الاتحاد ومجلس إدارته المحترم ورئيسه محمد إسماعيل، على توفير كل سبل الأمان والراحة خلال هذه الفترة العصيبة أجازة صغيره للاطمئنان علي الاهل، والعودة مجدداً ان شاء الله وندعو الله أن يحفظ طرابلس الحبيبة وليبيا وأهلها الكرام من كل سوء.