علق الخبير التربوي الدكتور تامر شوقي، على تعديلات قانون التعليم رقم ١٣٩ لسنة ١٩٨١ التي أعلنتها الحكومة في اجتماعها الأسبوعي أمس.
أسباب اتجاه الحكومة لـ تعديل قانون التعليم
وأشار إلى أن أسباب تعديل قانون التعليم تتضمن الآتي: ضرورة إحداث تعديلات في هذا القانون الذي مر عليه حوالي ٤٤ سنة، وأصبح يحتاج إلى بعض التعديلات التي تناسب تطور الحياة ما شهده المجتمع المصري من ظهور أنماط جديدة من التعليم وخاصة التعليم التكنولوجي مما يقتضي تضمينه في القانون افتقاد القانون قبل التعديل المرونة الكافية لاستيعاب أي تطورات إلا بعد سلسلة طويلة من الإجراءات والتي قد لا تحقق في النهاية التعديلات المطلوبة