أعلن ميكال بروبييرز استقالته من تدريب منتخب بولندا، بعد أيام قليلة من أزمته مع روبرت ليفاندوفسكي قائد المنتخب.
وكان روبرت ليفاندوفسكي أعلن اعتزاله اللعب الدولي “مؤقتًا” بعد أيام قليلة من تجريده من شارة قيادة المنتخب البولندي.
أعلن ميكال بروبييرز استقالته من تدريب منتخب بولندا، بعد أيام قليلة من أزمته مع روبرت ليفاندوفسكي قائد المنتخب.
وكان روبرت ليفاندوفسكي أعلن اعتزاله اللعب الدولي “مؤقتًا” بعد أيام قليلة من تجريده من شارة قيادة المنتخب البولندي.
وقال بروبييرز في تصريحات نشرها حساب منتخب بولندا على منصة “إكس”: “في ظل الوضع الراهن، خلصتُ إلى أن أفضل قرار لمصلحة المنتخب الوطني هو استقالتي من منصب المدرب، كان هذا المنصب بمثابة تحقيق أحلامي المهنية وأعظم شرف في حياتي”.
وأضاف: “أودّ أن أشكر جميع زملائي العاملين في الاتحاد البولندي لكرة القدم، كنتُ دائمًا على قدر المسؤولية، شكرًا لثقتكم برئيس ومجلس إدارة الاتحاد البولندي لكرة القدم، وبالطبع، أودّ أن أشكر جميع اللاعبين الذين سعدتُ بلقائهم خلال هذه المسيرة”.
وختم: “أتمنى لكم جميعًا كل التوفيق، فالمنتخب الوطني هو رصيدنا الوطني المشترك. كما أودّ أن أشكر جماهيرنا الرائعة، أنتم معنا في السراء والضراء، أينما لعب المنتخب الوطني، كان دعمكم مسموعًا”.