بالصور.. مدارس مالڤيرن كوليدچ مصر تحتفل بتخريج دفعة 2025.. وتؤكد ريادتها فى التعليم البريطانى بمصر


– مالڤيرن كوليدچ مصر.. أول بصمة بريطانية تعليمية رائدة في قلب أفريقيا

– مالڤيرن كوليدچ مصر.. تعليم دولي متكامل يجمع بين التفوق الأكاديمي وصقل الشخصية- لميس خالد العزازي: “مالڤيرن كوليدچ مصر” علامة ريادية للتعليم البريطاني في مصر وإفريقيا تقود خريجيها إلى جامعات القمة

احتفلت مدارس مالڤيرن كوليدچ مصر بتخريج دفعة عام 2025، في حفل مميز يعكس مسيرة تسع سنوات من التميز الأكاديمي والريادة التعليمية في مصر، وجاء الاحتفال ليؤكد المكانة المتقدمة التي وصلت إليها المدرسة باعتبارها أول فرع رسمي لمدرسة بريطانية عريقة في مصر وأفريقيا.

وأكدت لميس خالد العزازي، نائب رئيس مجلس الإدارة، أن مالڤيرن كوليدچ مصر تمثل نموذجا فريدا للتعليم البريطاني عالي الجودة في المنطقة، مشيرة إلى أن خريجي المدرسة يتم قبولهم في كبرى الجامعات البريطانية والعالمية، وهو ما يعكس قوة المنظومة التعليمية بالمدرسة وكفاءتها الأكاديمية.

وأوضحت لميس العزازي أن رؤية المدرسة تركز على تخريج طلاب يمتلكون المهارات والمعرفة والثقة للالتحاق بمستقبل واعد، مؤكدة استمرار التزام المدرسة بتقديم تعليم دولي متكامل يربط بين التميز الأكاديمي والتنمية الشخصية للطلاب.

وتعتبر مدرسة مالڤيرن كوليدچ مصر أول فرع لمدرسة بريطانية في قارة أفريقيا، ما جعلها رائدة في تقديم نموذج تعليمي مستورد مباشرة من قلب بريطانيا إلى مصر والمنطقة، وتمكنت المدرسة منذ انطلاقها، من تخريج دفعات متميزة تابعة للمنهج البريطاني العريق، ما يعكس ثقتها في قدرتها على توفير تعليم دولي بمعايير عالية، يؤهل طلابها للالتحاق بأفضل الجامعات حول العالم.

وتُعد مدارس مالڤيرن كوليدچ رمزًا للتفوق الأكاديمي والخبرة التعليمية الراسخة، حيث تمتد جذورها العريقة لأكثر من 160 عامًا من التميز في التعليم البريطاني، ومنذ تأسيس فرعها في مصر، نجحت المدرسة في ترسيخ معايير التعليم العالمي داخل المجتمع المصري، لتصبح نموذجًا يحتذى به في تقديم تعليم دولي متكامل. ومع اقتراب العام الدراسي الجديد، تستعد مالڤيرن كوليدچ مصر للاحتفال بتخرج الدفعة العاشرة من طلابها العام المقبل، وهو حدث يحمل في طياته دلالة قوية على النجاح المستمر والتأثير الإيجابي المتزايد للمدرسة في المشهد التعليمي المصري.

جدير بالذكر أن د. لميس العزازى حفيدة الراحل حسن العزازي، أحد الأسماء البارزة في مجال التعليم الجامعي في مصر، حيث كان يعتبر الأب الروحي للتعليم الجامعى، إذ ترك بصمة واضحة في هذا القطاع من خلال مساهماته الفعالة في تطوير التعليم الجامعي والنهوض به إلى مستويات متقدمة، هذا الإرث العلمي الكبير الذي تركه جدها دكتور حسن العزازي، شكل مصدر إلهام لدكتورة لميس، التي تواصل السير على نهجه وتساهم في تطوير التعليم على مستويات مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

close