في ليفربول، محمد صلاح هو الملك، كل شيء يبدأ وينتهي عنده، وهو السبب الرئيسي في أغلب بطولات الريدز على مدار السنوات الماضية، خاصة لقب الدوري الإنجليزي الأخير.
هذا ليس تقليلًا من فيرجيل فان دايك وأليسون بيكر وأليكسيس ماك أليستر وغيرهم، ولكنها الحقيقة الواضحة أمام الجميع، لأن الفريق لما كان سيحقق البريمييرليج من دون صلاح في العام الأول للمدرب أرني سلوت.
ولكن المشكلة أن “الملك” يرهق ليفربول في كل مرة يأتي فيها موعد التوقيع على عقد جديد، ويحاول وكيل أعماله استغلال تألقه للحصول على أفضل اتفاق ممكن.