شهد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، خلال زيارته لمعرض واجهة التعليم ومؤتمر شباب الشرق الأوسط في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، نموذجًا مميزًا يجسّد رؤية دولة الإمارات في ترسيخ التعليم والاستدامة كركيزة للتقدم. شاركت أكثر من 500 مؤسسة تعليمية محلية ودولية، لتقديم فرص مبتكرة ودعم طموحات الشباب.
أهمية التعليم في تحقيق الاستدامة
يلعب التعليم دورًا حاسمًا في تحقيق الاستدامة، حيث قدمت الجهات المشاركة في المعرض رؤى مبتكرة لتعزيز الابتكار والمعرفة. المبادرات التعليمية تساهم في بناء مجتمع مترابط وقادر على مواكبة تحديات المستقبل. من خلال دعم طلاب الإمارات وإعدادهم لتحقيق التميز، أكد الحدث على أهمية توجيه الجهود لتحقيق رؤى القيادة الرشيدة.
مشاركة فاعلة من مؤسسات محلية وعالمية
تميز المعرض بمشاركة أكثر من 500 مؤسسة تعليمية، مما أتاح للشباب فرصاً ثمينة لاستكشاف مساراتهم الأكاديمية والمهنية. شملت المشاركات ورش عمل وعروضًا لتقنيات حديثة، ركزت على تعزيز مهارات الابتكار وتطوير الكفاءات. هذا التنوع يعكس الإيمان بدور التعليم كركيزة أساسية لبناء مستقبل مشرق.