كشف الإعلامي أمير هشام عن مستجدات ملف المدير الفني الجديد للنادي الأهلي، مشيرًا إلى أن الإدارة تسعى للتعاقد مع مدرب أجنبي مميز يمتلك رؤية فنية واضحة وطموح لتحقيق البطولات، ليقود مشروعًا طويل الأمد للنادي.
يتم التصفح الآن عبر موقع أهلي نيوز..
محمد يوسف يوجه رسالة نارية للاعبي الأهلي بسبب رامي ربيعة
مواجهات مصيرية تنتظر الأهلي مع عماد النحاس في مايو.. تعرف عليها
دخول ديانج وبن رمضان.. تابع أسماء قائمة أجانب الأهلي في كأس العالم للأندية
وكتب هشام عبر حسابه الرسمي على “فيس بوك”: “الأهلي يبحث عن مدرب يقدم كرة قدم جيدة، طموح لتحقيق البطولات، ويملك مقومات الاستقرار ليستمر مع الفريق لمدة 3 أو 4 سنوات، على غرار تجربة كولر”.
وشدد” لا نية للتعاقد مع مدرب مؤقت لمجرد اجتياز فترة كأس العالم للأندية”.
وأوضح: “وللتأكيد، لم تحدث أي مفاوضات رسمية مع المدرب الألماني ماركو روزه، بل كان مجرد استفسار عن مطالبه المالية التي كانت مرتفعة للغاية، إضافة إلى رغبته في البقاء بأوروبا، وهو ما جعل الأهلي يغلق الملف سريعًا”.
اقرأ أيضًا..
اشرب يا لبيب.. الأهلي يورط الزمالك في أكثر من 200 مليون جنيه
رد جديد من نجم الأهلي بعد مشكلة لقاء بتروجيت.. وممدوح عباس يثير الجدل
الأهلي يبعد الزمالك من المشاركة في بطولة جديدة.. ضربة قاضية جديدة
بسبب تلميحات الأهلي.. الزمالك يطلب 5 ملايين دولار
في السياق ذاته، تواصل إدارة الأهلي بحثها الجاد عن مدرب أجنبي لخلافة السويسري مارسيل كولر، وذلك قبل انطلاق بطولة كأس العالم للأندية، في ظل المفاضلة بين عدة أسماء مطروحة حاليًا.
وشهدت الأيام الأخيرة استبعاد بعض الأسماء بسبب تعقيد المفاوضات وارتفاع المطالب المالية، بينما لا تزال المفاوضات جارية مع مدربين من مدارس كروية مختلفة، من بينهم:
الدنماركي بريان بريسكي، المدرب السابق لفينورد الهولندي.
اقرأ أيضًا..
جوزيه جوميز يمنح النادي الأهلي 5 هدايا ذهبية بعد رحيل كولر
صفقات الأهلي.. جيلبيرتو جديد يدخل الحسابات بقوة
مدرب الأهلي الجديد| التفاصيل المالية في عقد ماركو روزة وبديله وافق رسمياً
الأرجنتيني هيكتور بابلو بيدوجليو، المدير الفني الحالي لفريق جوهر دار التعظيم الماليزي.
الإسباني كيكي سانشيز فلوريس، المدرب السابق لأتلتيكو مدريد، إشبيلية وواتفورد.
وأكد مصدر داخل الأهلي أن النادي صرف النظر عن ماركو روزه رغم اعتباره من أبرز المرشحين، بسبب مطالبه المالية التي تجاوزت 4 ملايين دولار سنويًا، وهو ما دفع الإدارة لعدم الدخول في مفاوضات رسمية معه.